الأربعاء، 9 نوفمبر 2016

ملحوظة

جميع المعلومات و ما ورد في هذه المدونة من الموقع الاتي
اضغط هنا
الديانة الإبليسية هي الديانة الأصلية للبشرية
 
"الديانة الشيطانية هي الديانة الأصلية للبشرية."
- إبليـس


وزارة كهانة هذا الموقع مُلتزمين بإعادة إصلاح جميع المعلومات والحقائق المُتعلقة بالدين الشيطاني (الإبليسي.) ونهدف بذالك، المنشئ الخالق الحقيقي للديانة التي تعُرف في وقتنا الحاضر بالـ"الشيطانية" والخالق هوّ إبليس (الشيطان).. بشخصة. لفترة طويلة جداً، الأعداء والغرباء كانت لهم الحرية لتعريف الديانة الشيطانية والشيطان علي حسب رغباتهم وأجندتهم الخاصة. فالشيطان نادراً ما سُمحَ له بالتكلم عن نفسهِ والكشف عن هويتهُ الحقيقية وعما حقاً تتضمّن. فالشيطان هوّ كيانٌ حقيقي. فلقد تفاعل مع الكثيرين عبر آلاف السنوات العدة التي مضت وترك لنا مذهبة وتعاليمة في الجلوة وقرّت اليزيد، وغيرهم من مخطوطات أخري. فإنه هوّ الإله المُقرّن الأصلي.

إبليس لا يناسب أو يطابق بأي شكل من الأشكال الأوصاف التي أطلقت علية بواسطة التعاليم اليهودية\المسيحية والإسلامية والتي وصفتهُ بأوصاف زائفة وغير صحيحة لوقتٍ طويل جداً، كما إنه أيضاً لا يتناسب مع الشخصية التي كتب عنها بالـ"إنجيل الشيطاني" لأنطون ساندور ليفي. فلكي يتعرف المرء حقاً على إبليس، سيستوجب علي الفرد الذهاب إليه شخصياً، دون توقعات أو تحيزات. حينها سيدرك الفرد بأن الشيطان لا يتطابق مع مذهب هذا أو ذاك التي تتمحور فكرتهم حول مفهومهم عن "الشرّ" والتي إنهالت عليه بحماقة ودون تفكير لعدة قرون.

للأسف، البحث عن أجوبة من مصادر خارجية أصبح أمراً شائعاً جداً في الديانة الشيطانية، لأن الكثير من المعلومات عن هذا الدين قد تم تدميرها بشكل إنتظامي بواسطة الكنيسة المسيحية والإسلام. فالكنيسة المسيحية والإسلام قاما بصنع تاريخ مزيف ليتفق مع جدول أعمالهم، والذي يتضمن إبقاء المعارف الروحية والقوة في أيدي أقلية مُختاره للإضرار بالبشرية.

بعض المواد علي هذا الموقع أصبحت بالية في ضوء المزيد من المعارف الجديدة. فالشيطانية هي المعرفة، وأنا مُلتزمه بشكل لا نهائي في البحث والدراسة بشكل مُطول للكشف عن المعارف القديمة التي تم قمعُها. فأنا أبذل قصاري جهدي لتحديث هذا الموقع كلما سمح لي الوقت.

وزارة كهانة هذا الموقع لا يعترفون باليهودية أو المسيحية أو الإسلام كأديان شرعية. فأولئك بالواقع، ليسا إلا برامج لإستبدال العلوم الروحية بالأكاذيب والتحريفات، بينما يحصدون تريليونات الدولارات بالإضافة إلي الطاقة الروحية مطولا مع استغلال البشرية والتسبب في تعاستهم ومعاناتهم للحافظ علي الثروة التي لا تحصد وعلي العلوم الروحية والقوة بيد أقليه من المُختارون. فاليهودية والمسيحية والإسلامية حديثون للغاية رغم محاولاتهم لإدعاء العكس. مع أحدث "ديانه" لهم كونها الإسلام، فلقد أظهرت ذاتها علي الساحة قبل اقل من 1,000 سنة.

وجدنا بأن هذه البرامج المُلقبة بالـ(اليهودية\المسيحية والإسلام) قد بُنيت علي أسس وقواعد مسروقة ومُحرفة من تعاليم وممارسات الأديان التي سبقتها، ولا يمتلكون شئ خاصاً بهم. كما إننا نتخذ نفس الموقف فيما يتعلق بالـ"ويكـا" والـ"وثنية الحديثة". فكِلتاهُما نسخ حديثة العهد مُحرفة من الأديان الأصلية (ظهر كلاهما في القرن الـ20)، ويتفقان مع جدول أعمال اليهودية\المسيحية والإسلام لإستعباد العالم من خلال إزاله الروحانية الحقيقية.

فإننا نهدف إلي تنوير الأفراد لمعرفة الحقيقة وفضح جميع الأكاذيب التي لفقتها هذه البرامج الأخيره المسماه "أديان" بشأن الشيطان والشيطانية والشيطانيون.

نحن لا نقرّ أو نعترف بأي جماعات تصوّر أو تـُظهر الشيطان بمنظور ومفاهيم يهودية\مسيحية أو إسلامية، كما ينطبق الأمر علي أولئك أعضاء كنيسة الشيطان الحديثين لأنطون ساندور ليفي، الذين لا يعترفون بوجود الشيطان ككيان حقيقي.

المعلومات الواردة في هذا الموقع هي نتيجة الكثير من الأبحاث و التفاعل الشخصي للعديد من المؤمنين مع الشيطان والشياطين الذين قادونا وأهدونا إلي الحقيقة بشأن أصول الشيطانية الحقيقية. نحن نشجعك علي قراءة ودراسة محتويات هذا الموقع بحرية وبعقلية متفتحة. فقط عندما يكون عقل الإنسان حرّ من جميع القيود والبرمجيات المنهجية\الدينية الإستعبادية، للعلم والنور الحقيقي أن يتحققا.
 
 

 

عن الابليسية الروحية

هنالك طوائف مختلفة من الشيطانية. لكن هذا الموقع هو عن شيطانية\إبليسية روحية.

الشيطانية ليست "اختراع مسيحي" أو "إسلامي".

الشيطانية\الإبليسية سبقت المسيحية والإسلام، وجميع الأديان الأخرى.

الشيطانية ليست عن الأشباح أو العفاريت، مصاصو الدماء، وحوش الهالوين أو أي كيانات أخري ذات صلة.

الشيطانية ليست عن "الشر".

الشيطانية ليست "ردة فعل" علي المسيحية أو الإسلام.

الشيطانية ليست عن الموت.

الشيطانية الحق تهدف إلي ارتقاء وتقوية البشرية، وهذه كانت نية خالقنا الحقيقي (الشيطان).

نحن نعلم بأن إِبْلِيس\زُهَرَةُ بِنْتَ الصُّبْحِ هوّ كيان حقيقي.

نحن نعلم بأن الشيطان هو الأب الحقيقي والإله الخالق للبشرية.

نحن نعلم بأن "يهوفاه\الله" للكتاب المقدس والقرآن ليسا إلا كيانات وهمية، ومن وراء هذه الكذبة من أفراد، هم المُخادعين الحقيقيون للبشرية وأسياد الأكاذيب. ويتضح في العديد من التناقضات القرآنية\الإنجيلية، بأن هذه الكُتب هي صنيع كائنات بشرية امتلكت المعارف الروحية قامت بمليء هذه الكتب بقوة روحية لجعلها ذات مصدقيه، ولتحرض علي الخوف من اجل السيطرة.

نحن نلتزم بالقوانين.

نحن لا ندعو إلي، ولا نشارك في أي تضحيات دموية. فهذا التصرف هو تصرف يهودي\مسيحي إسلامي، كما ورد في الكتاب المقدس- سفر التثنية 12:27 "فَتُقَدِّمُونَ مُحْرَقَاتِكُمُ، اللَّحْمَ وَالدَّمَ عَلَى مَذْبَحِ الرَّبِّ إِلَهِكُمْ، فَيُسْكَبُ دَمُهَا عَلَى مَذْبَحِ الرَّبِّ. أَمَّا اللَّحْمُ فَتَأْكُلُونَهُ." والقرآن- الصافات؛107 "وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ." الكوثر؛2 "فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ."

لقد وجدنا بأن الشيطانية هي الديانة الأصلية للبشرية. لقد أدينا أبحاثنا ودِراساتنا. الشيطانية\الإبليسية مؤسسة علي الأديان القديمة التي سبقت اليهودية-المسيحية والإسلام من مِئات إلي آلاف السنين.

المسيحية والإسلام كانتا ردة فعل علي الأديان الأصلية الوثنية، التي صُنِفت بـ"شيطانية" والتي تعني "عدو\خصم" في العبرية. إذا قرأت المعلومات الواردة في هذا الموقع، نحن نثبت ذلك.

المسيحية والإسلام تم اختراعهما لإزالة المعارف الروحية والسحرية (قُوي العقل) من الجماعات ووضع هذه القوة في أيدي أقلية "مُختارة" لضرر البشرية بأكملها. فإن قوي العقل والروح حقيقية جداً. الأفراد الذين يجهلون هذه القوي أو لا يؤمنون بها من السهل التلاعب بهم والسيطرة عليهم بواسطة أولئك البارعين في استخدام هذه الطاقات.

الآلهة الأصلية (الجآن) تم تصنيفهم ظلماً بـوحوش و "شياطين" لإبقاء البشرية بعيداً عن المعارف الروحية. ولهذا السبب، فإن الجنس البشري قد تدهور بشكل كبير فكرياً وروحياً علي حد سواء.

الشيطانية الروحية تؤيد وتشجع بقوة جميع الدراسات والمعارف والتحقيقات والفكر الحرّ.

الشيطانية الروحية تؤيد الفصل بين الكنيسة والدولة. فإن المنتميين للديانة الشيطانية (الإبليسين\الشيطانيون) لا يضغطون الشيطانية علي الأفراد الآخرين بالقوة.

الإبليسين الروحانيين يعترفون بالعلم ونؤمن بأن كل ما له علاقة بالمعارف الروحية\السحرية والخوارق له تفسير علمي منطقي. كما إننا نعتقد بأن البشرية قد تأخرت بشكل خطير في هذا المجال بسبب خدعة اليهودية\المسيحية والإسلام وهجماتهم اللاهوادية علي العلم لقرون.

نحن نمارس تأملات قوة لرفع وتطوير أنفسنا روحياً. تأملات القوة أساسية للروح البشرية كأساسية الغذاء لجسم الإنسان. الأفعى\الحية، هي رمز للشيطان وتمثل قوي الكونداليني النارية الملفوفة في قاعدة العمود الفقري، الذي عند صعودها، تحول العقل البشري والروح إلي مستوي اعلي بكثير من الفهم والمهارة. هذا هو المعني الحقيقي لـ"Raising the Devil" فإن رمز الأفعى يمثل أيضاً اللولب المُزدوج للحمض النووي.

نحن نعمل مباشرةً مع الشيطان. كما إننا نعتقد بأن أي فرد لدية هذه الرغبة والاحترام الكافي يمكنه الحصول علي علاقة شخصية مع الشيطان. ليس هناك وسطاء في الشيطانية؛ الكهنوت هنا من أجل الدعم والإرشاد فقط.

نحن نأخذ مُعتقداتنا ومُمارساتنا مباشرةً مِن الشيطان نفسه. لفترة طويلة جداً، أعداء إبليس مثل الكنائس المسيحية والمنظمات الإسلامية كانت لهم الحرية لتلفيق الأكاذيب عن الشيطان وفيما يتعلق بالشيطانية. هذه الأكاذيب كانت أساس جرائم المعارف السحرية وغيرها من أفعال شنيعة قاموا بالترويج عنها بطريقة غير مباشرة. الشيطانية الحق قد قُُمِعت لقرون بشكل دوري والعديد من الجهلاء يصدقون الأكاذيب المُطلقة علي الشيطان ويتصرفون بناءً علي ذلك.

الشيطانية\الإبليسية الروحية هي ديانة مُحبة للحياة. الشيطان يقبلنا كما نحن، ولكنة يرشدنا لتطوير أنفسنا إلي أن نصل إلي مستوي اعلي. الإبليسين\الشيطانيون أحرار ليعيشوا حياتهم كما يريدون- فالمسؤولية للمسئولين. نحن نعيش علي قانون الطبيعة ونشجع الجميع علي تطوير أنفسهم لأقصي مدي.

نحن نعلم بأننا نستطيع ”إنقاذ“ أرواحنا بعكس ادعاءات النصراني لإنقاذه لأي فرد. الشيطانية مؤسسة علي تحولات الروح الحقيقية من خلال تأملات القوة. فالنصراني هو كيان وهمي، سُرقت هويته مِن نحو 18 إله وثني تم صلبهم، مثل أودين، الذي شُنق علي شجرة. فالنصراني ليس إلا أداة لإبقاء البشرية تحت سيطرة قلة مُختارة. النصراني قد اُستخدم في القداديس والطقوس المسيحية كبديل عن أضحية بشرية دموية، كاشفين عن نواياهم الحقيقية بذالك.

الديانة المسيحية\اليهودية والإسلام، هما خدعة شريرة علي البشرية ذات أبعاد كارثية. فلكي تنجح أي خدعة، علي المخدوع أن يكون مُفتقر للمعلومات. المسيحية والإسلام يقومان بِقمع المعارف والمعلومات والفكر الحرّ بشكل نشط، ويشجعون الأفراد علي أن يكونوا عبيداً، وأن لا يقوموا أبداً بتدريس أو تعليم أي شيء من أجل تحسين وتطوير البشرية. خلافاً لقصص كيفية شفاء النصراني للمرضي؛ الشيطان يرينا كيفية شفاء أنفسنا وتأدية ما يسمون بمعجزات، باستخدام عقولنا وقوي أرواحنا.

من خِلال تقوية أنفسنا، نحصل علي الثقة واحترام الذات، ونحقق الاستقلالية وترقيات روحية.

الشيطانية\الإبليسية الروحية لا تضع حدود علي تطوير قوي العقل المعروفة باسم "سحر" أو "روحانيات" أو "عرافة." نحن نؤمن بالعدل ومثلما يتمتع فناني الفنون القتالية بخبرة واسعة في استخدام "الديم ماك" وغير ذلك من أشكال دفاعية جسدية، الإبليسين\الشيطانيون يجيدون الفنون السوداء للـ"سحر" في حال احتاجوا إليها. الأفراد الذين لا يدركون هذه القوي يعدون عاجزين ضدها. فالشيطان لا يتسامح عن الظلم.

الشيطانية الروحية لا تصفح عن الإساءة إلي الأرواح كما لُقِن في الغريمويريس "كُتِب الظِلال" التقليدية. الشياطين التي كانت مُقيدة ومضطرة للقيام بمناقضات السحرة هم الآن أحرار، وأي فرد يقوم باستخدام طرق بها دوائر حائطه أو أسماء "يهوفاه\الله" فإنه يدعو إلي الكوارث الشخصية. الشياطين "الجآن" هم أصدقائنا ومع الاحترام والتبجيل في إستدعائهم من خلال الشيطان، نسعى لتحقيق علاقة نافعة متبادلة معهم.

الشيطانية\الإبليسية الروحية تدعو إلي الانفرادية والحرية، والاستقلالية.

من الواضح بأن الشيطان ليس هو "خائن البشرية." فتابعية كانوا أقلية في العدد ولكنه لا يحتاج إلي كم هائل من الثروة أو القوة والسيطرة لإبقاء تابعية.